كنت محامي الشيطان عنها..
وأقمت دعاوي جزائية بالجملة ضد كل الرجال العرب ،بتهمة تخويفها، وتعليبها ،وإستثمارها و إذلالها و إبتزازها ونهب ثرواتها الجسدية والعقلية..
منذ أربعين سنة،و أنا أسكن المحاكم ،وأقدم اللوائح
وأقوم بالمرفعات ،وأستدعي الشهود ،وأعرض أمام هيئة
المحكمين، أدواتالجريمة ،وثياب المغدورات..
ولكن الرجل الأبيض كان دائما يدعي البراءة وينكر
إقترافه الجريمة..
تحياتي